
"موديز" تثبت النظرة المستقبلية المستقرة لشركات الخليج
تراجع عجز ميزانيات دول الخليج والتزام حكوماتها بالإنفاق العام ومساندتها للمؤسسات أمور تمثل عناصر دعم للشركات
تراجع عجز ميزانيات دول الخليج والتزام حكوماتها بالإنفاق العام ومساندتها للمؤسسات أمور تمثل عناصر دعم للشركات
أثبتت قمة الرياض أن المجلس قادر على الصمود في وجه التحديات، حيث إن المجلس الذي تأسس على أيدي آباء الخليج وُلد ليبقى إلى الأبد.
هذه الأزمة ليست عابرة كما يعتقد البعض، وليست مستحيلة كما يتوقع البعض الآخر.
القمة الـ39 لمجلس التعاون أعادت للذاكرة السياسية والإعلامية نصوص ومضامين الأهداف التي قام عليها المجلس عام 1981.
لم يكن اللقاء مجرد اجتماع روتيني، إذ انعقد في ظل تحديات عدة، وتهديدات أمنية خطيرة لدول المجلس والمنطقة.
مثل هذه المصالحة لن يحصل، خصوصاً في ظل استمرار الممارسات القطرية ضد الدول الأربع، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية.
ستبقى قطر شكليا عضوا بمجلس التعاون إذا رغبت في البقاء، فلا أحد سيرغمها على الرحيل أو يطلب منها ذلك.
باختصار، نجحت القمة الخليجية بالرياض أمس، في أن تنعقد وتتخذ قرارات، وفشلت قطر في تعكير صفو المؤتمر أو الإقلال من دوره ونتائجه.
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تحدث عن النظام الإيراني الذي لا يزال يمارس تدخلاته في الشؤون الداخلية للدول المجاورة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل