
20 عاما على هجمات سبتمبر.. أمريكا بين الإرهاب و"الأمان"
20 عاما انقضت على الهجمات التي استهدفت الولايات المتحدة الأمريكية ومعها انقضى أيضا عقدان من البحث عن "أمان" في حرب واسعة على الإرهاب.
20 عاما انقضت على الهجمات التي استهدفت الولايات المتحدة الأمريكية ومعها انقضى أيضا عقدان من البحث عن "أمان" في حرب واسعة على الإرهاب.
عشرون عاماً تكتمل على حادث هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001.
تمكّنت قوات الجيش الليبي من توجيه ضربة موجعة للإرهابيين جنوب البلاد.
في يوم ثلاثاء هادئ في يونيو/حزيران عام 2001، دخل رجلان متجرا بمركز تجاري مزدحم في فورت لي بولاية نيوجيرسي كان يؤجر صناديق بريد للأشخاص الذين يتنقلون ويحتاجون عنوانا مؤقتا لتسلم الفواتير والخطابات الشخصية. وعلى بعد أميال، كان يظهر برجا مركز التجارة العالمي
الحقيقة لا هذا ولا ذاك.
تثير قصة براينت نيل فيناس، الأمريكي من أصول لاتينية، الكثير من الدهشة حول كيفية اعتناقه التطرف وحضوره اجتماعات مع قادة تنظيم القاعدة.
القصة ليست أفغانستان.. فنحن لا نتحدَّث هنا عن روسيا أو الصين أو دولة أوروبية كبرى.. أي إنَّنا لا نتحدَّث عن دولة تنام على ترسانة نووية أو اقتصاد مؤثر في محيطه أو العالم.
ما بين خمسة وستة أعوام تستمر الحقبة الطالبانية الثانية، والتي يؤسس لها بعد الخروج الأمريكي.
ليس مبالغا القول إن الانسحاب الأمريكي الفوضوي من أفغانستان هو أهم الأحداث السياسية التي شهدها الربع الأول من القرن الواحد والعشرين.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل