
العراق يحرر 5000 قطعة أثرية من متاحف بريطانيا
كشف أمين قسم الشرق الأوسط في المتحف البريطاني سانتجون سومبسون عن اتفاقية موقعة مع حكومة العراق خلال زيارة مصطفى الكاظمي إلى لندن.
كشف أمين قسم الشرق الأوسط في المتحف البريطاني سانتجون سومبسون عن اتفاقية موقعة مع حكومة العراق خلال زيارة مصطفى الكاظمي إلى لندن.
حوالي 70 قطعة في متحف بيرجامون والمتحف الجديد والمعرض الوطني القديم ومواقع أخرى تم رشها بسائل زيتي
من بين هذه القطع، جمجمة تمساح محفوظة جزئيا في غشائها وأحفوريات وأسنان أسماك وزواحف وألواح حفر عليها يعود بعضها إلى العصر الحجري الحديث.
الخبراء يؤكدون أن ليوناردو دافنشي قام فقط بعمل رسومات تحضيرية للجدارية كبيرة الحجم، والتي تم تكليفه بها في أوائل القرن السادس عشر.
التماثيل تمت مصادرتها في مدينة بادربورن عام 2016 خلال تحقيقات تتعلق بتداول أعمال فنية مسروقة.
هذا اللوح المنحوت في صخر كلسي، ويمثل شخصاً يرتدي تنورة سومرية تقليدية، هو في الواقع جزء من لوح جداري نذري من العام 2400 قبل الميلاد.
وزارة السياحة والآثار المصرية تؤكد أنه لم يتم حتى الآن تحديد هوية ومناصب أصحاب هذه التوابيت أو عددها الإجمالي.
الملكة نفرتيتي تشاركت حكم مصر مع زوجها الملك إخناتون في الفترة من 1336 إلى 1353 قبل الميلاد، أي في ظل الأسرة الثامنة عشر.
باحثون في شمال السعودية يكتشفون آثار أقدام بشرية وحيوانية عاشت في المنطقة قبل حوالي 120 ألف سنة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل