أسواق الطاقة والحرب.. النرويج "شمعة" تحترق من أجل أوروبا
في الحرب الروسية الأوكرانية وما تبعها من أزمة للغاز الطبيعي الذي سرعان ما تحول لسلاح اقتصادي فتاك، تدين أوروبا للنرويج.
في الحرب الروسية الأوكرانية وما تبعها من أزمة للغاز الطبيعي الذي سرعان ما تحول لسلاح اقتصادي فتاك، تدين أوروبا للنرويج.
6 أشهر مضت على بدء الحرب الروسية الأوكرانية "نحو 181 يوما"، فرضت خلالها أوروبا وأمريكا عقوبات على موسكو، ولكن هل نجحت في ردع موسكو؟
مرت 6 أشهر على الحرب الروسية الأوكرانية التي غيرت تداعياتها شكل الحياة وتكاليفها في معظم الدول، ولم يعد العالم بعدها مثله قبلها.
لم تكن أسعار النفط الخام عالميا تحمل ذلك الألم الذي توقعه المستهلكون حول العالم، باحتمالية وصول البرميل لمستوى قياسي غير مسبوق.
بدأت حالة الهلع التي سيطرت على سوق الألماس عالميا في التراجع مع اقتراب صادرات شركة التعدين الروسية الخاضعة للعقوبات "ألروسا" من مستويات ما قبل الحرب الروسية ضد أوكرانيا.
تراجعت صادرات السلع الزراعية الرئيسية في أوكرانيا بمقدار النصف تقريبا منذ بدء الأزمة مع روسيا مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021.
خرجت شركة لوك أويل، ثاني أكبر منتج للبترول في روسيا، عن خط الاستثمارات النفطية، إلى مجال الاستثمار الرياضي، بشراء نادي سبارتاك موسكو.
الولايات المتحدة أوقفت واردات النفط الروسي، واستبدلته بتعزيز الإنتاج المحلي، والاستيراد من أسواق أخرى، بصدارة كندا، وبعض دول الخليج.
أعلنت الحكومة الألمانية أنها ترى أن العقوبات التي تم فرضها ضد روسيا على خلفية الحرب الأوكرانية ذات فاعلية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل