
الإيرانيون يخشون الدخول في مجاعة حال اندلاع حرب
ليست الحرب المحتملة بين طهران وواشنطن هي الأمر الراهن الذي يشغل بال الأغلبية من 80 مليون شخص في إيران بل الأوضاع الاقتصادية المتدهورة
ليست الحرب المحتملة بين طهران وواشنطن هي الأمر الراهن الذي يشغل بال الأغلبية من 80 مليون شخص في إيران بل الأوضاع الاقتصادية المتدهورة
المقاومة الإيرانية تعد أن التغييرات الأخيرة التي أجراها مرشد طهران بمليشيا الحرس الثوري تعكس مخاوف عميقة من احتمالية السقوط سريعا.
وردت تقارير إخبارية عن تصفير أفغانستان مشترياتها من منتجات النفط الخام الإيراني مؤخرا.
تقارير إخبارية تكشف للمرة الأولى عن اعتقال أكاديمي إيراني في الولايات المتحدة من المرجح تورطه في انتهاك العقوبات المفروضة على طهران.
بيانات حديثة تظهر تراجعا حادا في معدل التبادل التجاري بين إيران والصين على مدار الربع الأول من العام الجاري.
في أعقاب بدء مرحلة الحظر النفطي الكامل، مبيعات طهران من الذهب الأسود تنخفض لأقل من 500 ألف برميل نفط يوميا منذ بداية الشهر الجاري.
تراجعت عائدات المزارعين بنسبة 50% منذ عام 2013، في حين أن ديونهم ارتفعت بواقع الثلث لتبلغ مستويات لم يُسجّل مثلها منذ الثمانينيات.
القصة الرسمية للحرب الجديدة بدأت في 8 مايو/أيار 2018 عندما أعلن دونالد ترامب خروج الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران.
النظام الإيراني الذي لم يراعِ يوما مصالح شعبه لن يقدم أي تنازلات لأنه يعلم أنها تعني حتمية نهايته
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل