
مؤتمر الأزهر .. تخليص القضية من منابر الحركيين
مؤتمر الأزهر انتصر للقدس بصفتها عمقاً حضارياً دينياً للمنطقة، وعنصر شراكة وتعايش بين مختلف المِلَل السماوية، وعمقاً عربياً إقليمياً
مؤتمر الأزهر انتصر للقدس بصفتها عمقاً حضارياً دينياً للمنطقة، وعنصر شراكة وتعايش بين مختلف المِلَل السماوية، وعمقاً عربياً إقليمياً
نجاح مؤتمر الأزهر حول القدس والوسم المرفق به رسميا وشعبيا أجهض محاولات إقليمية ودولية لإضعاف دور الأزهر عالميا.
"أيها الذاهبون إلى صخرة القدس.. مرّوا على جسدي.. أيها العابرون على جسدي.. لن تمرّوا.. أنا الأرض في جسد.. لن تمروا".
فهد الشليمي أكد أن ن مؤتمر الأزهر الشريف يعد دعوة صريحة لدعم صمود بيت المقدس.
الإعلامي الإماراتي أعرب عن فخره بالدور الذي تلعبه مصر بالتعاون مع الدول العربية ومنها دولة الإمارات لنصرة القدس.
المطران بولس مطر قال: إن توقيت الدعم مهم للغاية بعد القرار الأمريكي المتعلق بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
أكد أن ما اقترحه شيخ الأزهر على المجتمعين باعتبار عام 2018 عام القدس "هو اقتراح مهم جدا في هذه اللحظات لدعم مدينة القدس".
البطريرك الماروني اللبناني أكد أن الأمر لا ينتهي بختام المؤتمر ولكن لابد من إيجاد حل لقضية القدس بالحوار والمثابرة بخطة موحدة.
المشاركون في الوسم أعربوا عن شكرهم للأزهر وثمنوا دوره الداعم تجاه مدينة القدس.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل