سحب حرب عالمية ثالثة تخيم على سوريا
بعد سنوات من الحرب الباردة بين روسيا والولايات المتحدة، عادت أجواء التوتر بينهما مجدداً ولكن في مواجهات ساخنة في سوريا.
بعد سنوات من الحرب الباردة بين روسيا والولايات المتحدة، عادت أجواء التوتر بينهما مجدداً ولكن في مواجهات ساخنة في سوريا.
الصور تظهر عدم تواجد معظم السفن الحربية الروسية أمام الميناء وذلك بعد ساعات من تلميح ترامب بتوجيه صواريخ إلى أهداف روسية.
الغارات استهدف معظمها مطارات ومنشآت عسكرية للنظام السوري وإيران ومليشياتها، ونادرا ما كانت أمريكا وإسرائيل يعلنان المسؤولية عنها.
كان الرهان على انسحاب أمريكي سريع من سوريا، لكنّ ترامب عاد وبدَّل رأيه عندما لم يجد من يقف إلى جانبه في هذا القرار.
المثير أن موسكو تدافع عن استخدام نظام الأسد للغازات السامة، بالإضافة إلى أنها تمنع جميع الإجراءات الممكن اتخاذها عن طريق مجلس الأمن.
خطوط ألمانية وفرنسية ولبنانية تسلك مسارات بديلة أطول مسافة خوفًا من الخسائر المحتملة لضربة عسكرية مرتقبة لسوريا.
"لوبوان" اعتبرت أن ذلك العمل العدواني يهدف إلى ترهيب فرنسا ورئيسها بعدم توجيه ضربة إلى سوريا.
صحيفة تليجراف البريطانية قالت إن هناك أوامر لغواصات بريطانية بالتحرك؛ استعدادا لتوجيه ضربات لنظام الأسد.
المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، قالت إن روسيا والنظام السوري مسؤولان عن استخدام الأسلحة الكيماوية في دوما.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل