المتحف المصري الكبير.. أكثر من 50 ألف قطعة أثرية تحت سقف واحد
ساعات قليلة تفصل المصريين عن افتتاح المتحف المصري الكبير، في حدث ثقافي ينتظره العالم بوصفه أحد أضخم مشاريع المتاحف في القرن الحادي والعشرين، وأكبر صرح أثري مخصص للحضارة المصرية القديمة.
ساعات قليلة تفصل المصريين عن افتتاح المتحف المصري الكبير، في حدث ثقافي ينتظره العالم بوصفه أحد أضخم مشاريع المتاحف في القرن الحادي والعشرين، وأكبر صرح أثري مخصص للحضارة المصرية القديمة.
تستعد القاهرة لحدث ثقافي استثنائي يتمثل في الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير غدًا السبت 1 نوفمبر/تشرين الثاني.
تستعد مصر، السبت، لافتتاح المتحف المصري الكبير في احتفالية عالمية ضخمة يشهدها عدد من رؤساء وملوك العالم، بعد توجيه الدعوات الرسمية إليهم لحضور هذا الحدث التاريخي.
مع اقتراب موعد افتتاح المتحف المصري الكبير، السبت، يزداد ترقب الزوار داخل مصر وخارجها لهذا الحدث الثقافي الأهم في تاريخ المتاحف الحديثة، حيث تستعد القاهرة لاستقبال لحظة طال انتظارها بأجواء احتفالية تمتد على مدار 3 أيام متتالية.
بعد أكثر من عقد من التأجيلات الناتجة عن تغير الظروف السياسية وجائحة عالمية، يستعد المتحف المصري الكبير لافتتاحه الرسمي يوم 1 نوفمبر.
في مشهد يجمع بين عبق التاريخ وروعة الإبداع الحديث، خطفت بطاقة دعوة افتتاح المتحف المصري الكبير الأنظار حول العالم.
شارك المتحف المصري بالتحرير العالم احتفاله باليوم العالمي للتراث السمعي والبصري، في فعالية تهدف إلى إبراز القيمة التاريخية والعلمية لقسم الأرشيف الذي يُعد بمثابة الذاكرة الحية للمتحف، إذ يحتفظ داخله بسجل دقيق لتاريخ علم المصريات وتطور العمل المتحفي.
اكتشف علماء الآثار في القدس قطعة فخارية نادرة تعود إلى نحو 2700 عام، تحمل نقشًا بالخط المسماري الآشوري، في كشفٍ يُعد الأول من نوعه.
يقف تمثال رمسيس الثاني صاحب المعارك الحربية الشهيرة وأبرز ملوك الحضارة المصرية القديمة شامخا في بهو المتحف المصري الكبير بالقرب من أهرامات الجيزة كشاهد على مهارة الفنان المصري القديم الذي نحت هذا التمثال قبل نحو 3 آلاف عام.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل