
أزمة الشرق الكونغولي.. اتفاق رواندي أوروبي على «خفض التصعيد»
اتفاق رواندي أوروبي على ضرورة خفض التصعيد في الشرق الكونغولي، المنطقة الغنية التي تواجه هجمات يشنها متمردون.
اتفاق رواندي أوروبي على ضرورة خفض التصعيد في الشرق الكونغولي، المنطقة الغنية التي تواجه هجمات يشنها متمردون.
لطالما شكَّلت ثروات الأرض كلمة السر في معظم الصراعات الدائرة فوقها، والأمر لا يختلف في الشرق الكونغولي.
خطوة جديدة من النيجر ومالي وبوركينا فاسو لدعم «تحالف دول الساحل الأفريقي» عبر بلورة تأشيرة موحدة لتعزيز التكامل الإقليمي إلا أنها أثارت مخاوف في ظل غياب آليات رقابة فعالة وتنامي الإرهاب بالمنطقة.
بدا أن الحرب في السودان مُرشحة للتصاعد في الآونة المقبلة، في ظل فتح جبهات جديدة فيها، بفعل إرث الماضي.
وقف لإطلاق النار لأسباب إنسانية، أعلنه المتمردون في شرق الكونغو الديمقراطية، في أعقاب استعادة الجيش السيطرة على عدة قرى.
أطلّ شبح حركة الشباب الإرهابية، برأسه في كينيا، مع اختطاف 5 مسؤولين، ما يبرز خطر الحركة التي تنشط في دول بالقرن الأفريقي.
في حين تتجه كل الأنظار نحو الشرق الأوسط وأوكرانيا، تعاني العديد من المناطق الأخرى من صراعات مشتعلة تقرّب العالم من سيناريو النهاية.
في مواجهة الأزمة في كاراموجا، ومقاومة من قوى المعارضة، وحرب تقترب من حدوده، تحدى الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني قرارا للمحكمة العليا.
بحث الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير الدولة الإماراتي مع الرئيس الرواندي بول كاغامي «سبل تعزيز العلاقات».
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل