
الأشجار تلتهم الكربون وتكافح الحر.. لكنها ليست كافية لإنقاذ المناخ (تحليل)
من المعروف أن زراعة الأشجار مفيدة للبيئة وتستخدم كسلاح قوي في مواجهة تزايد الانبعاثات وارتفاع درجات الحرارة، لكن.. هل تكفي وحدها لمواجهة كارثة بحجم التغير المناخي؟
من المعروف أن زراعة الأشجار مفيدة للبيئة وتستخدم كسلاح قوي في مواجهة تزايد الانبعاثات وارتفاع درجات الحرارة، لكن.. هل تكفي وحدها لمواجهة كارثة بحجم التغير المناخي؟
تعهدت أوروبا بالريادة في العمل المناخي وحددت أهدافا وتوجهات طموحة لتحقيق هذا الالتزام.
تتحمل أفريقيا العبء الأكبر من آثار تغير المناخ على الرغم من مساهمتها بأقل من 4% من انبعاثات غازات الدفيئة.
يقف كوكب الأرض على أعتاب مرحلة فارقة في تاريخه، في ظل الطفرات والتغيرات المستمرة في درجات الحرارة، وهو ما يتطلب تحركات عالمية عاجلة في ظل تقارير علمية تشير إلى أن المناخ قد يخترق رقما قياسيا في درجات الحرارة في 2023، مع عودة ظاهرة النينو.
تحركت دولة الإمارات في أكثر من اتجاه لمواجهة تحدي تزايد الأكياس البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد التي تهدد استدامة البيئة، بعد أن تجاوز استخدامها في الدولة أكثر من 13 مليار كيس في السنة.
في عالم تشتد فيه درجات الحرارة عامًا بعد عام وتعاني فيه الدول من مخاطر الانبعاثات، تستكشف الحكومات والقطاعات الصناعية وسائل مطاردة والتقاط الكربون من الجو، ثم تخزينه أو إعادة استخدامه بشكل مستدام، بما يخدم في النهاية تحقيق أهداف مواجهة تغير المناخ.
أطلقت "أدنوك"، المزود المسؤول والموثوق للطاقة منخفضة الانبعاثات، اليوم الخميس، مسابقة عالمية لتقديم الابتكارات التي تساهم في إعادة تشكيل مشهد الطاقة العالمي.
أكد الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والرئيس المعين لمؤتمر الأطراف COP28، ضرورة تعاون كافة الأطراف والقطاعات من أجل إيجاد حلول واقعية لإزالة الكربون وخفض الانبعاثات وإنجاز تقدم ملموس في مواجهة تداعيات تغير المناخ.
يتسبب الميثان في تسريع الاحترار العالمي بوتيرة أعلى من ثاني أكسيد الكربون 80 مرة، مع ذلك، يصب الجميع اهتمامه نحو التخلص من انبعاثات الكربون رغم أن التخلص من الميثان بمثابة أولوية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل