
المحيطات بين المد والجزر في COP28 (تحليل)
ظهر المُحيط في العديد من المفاوضات حول أزمة المناخ في مؤتمر COP28، والتي عُقدت في دبي في الفترة من 30 نوفمبر/تشرين الثاني إلى 13 ديسمبر/كانون الأول.
ظهر المُحيط في العديد من المفاوضات حول أزمة المناخ في مؤتمر COP28، والتي عُقدت في دبي في الفترة من 30 نوفمبر/تشرين الثاني إلى 13 ديسمبر/كانون الأول.
نجحت قمة COP28 في دبي في فك شفرة التمويل، الذي كان من أكبر العوائق أمام تقدم العمل المناخي العالمي منذ عقود.
نجحت دولة الإمارات خلال COP28 بجدارة في نسف نظريات المتربصين بها، وكل من حاولوا النيل منها أو من رجالها وسياساتها وشركاتها الوطنية.
تشكل فجوة تمويل المناخ تهديدا كبيرا لقدرة الدول على التكيف مع تغير المناخ والتخفيف منه وبناء القدرة على الصمود، ومع ذلك فإن الاحتياجات المالية الفلكية قابلة للتدبير إذا ما تم اتباع 5 خطوات عملية على رأسها تفعيل الأدوات المالية المبتكرة.
لم يكن اتفاق الإمارات التاريخي إنجازا إماراتيا وحسب، بل إنجازا عالميا غير مسبوق في تاريخ مؤتمرات الأطراف بشأن المناخ، لما يشكله من نقطة تحول فارقة في تعامل كوكب الأرض مع أزمة المناخ.
تتأثر النظم الغذائية بشدة بتغير المناخ وتمثل حوالي 30% من الانبعاثات العالمية التي يسببها النشاط الإنساني.
خرج النص النهائي لاتفاق COP28 ببنود تاريخية بشأن تخفيف الانبعاثات وتحقيق هدف 1.5 درجة، لتجنيب البشرية أسوأ سيناريوهات تغير المناخ.
نشرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأمريكية تقريراً قامت فيه بجمع كل المراسلات التي وردت إلى إدارة التحرير بشأن مؤتمر COP28.
تحديد أهداف واضحة للحد من استخدام الوقود الأحفوري سيُفضي في النهاية للحفاظ على 1.5 درجة مئوية المطلوبة وهو ما أكده مؤتمر COP28.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل