
اتفاقية «رامسار».. دليل الطبيعة للحفاظ على أراضي العالم الرطبة
تتزايد حدة أزمة المناخ، وأحد التدابير الرئيسية التي تجذب الانتباه للتخفيف من تأثيرها هو الحلول القائمة على الطبيعة.
تتزايد حدة أزمة المناخ، وأحد التدابير الرئيسية التي تجذب الانتباه للتخفيف من تأثيرها هو الحلول القائمة على الطبيعة.
القلق المناخي عبارة عن مظلة من المشاعر غير المريحة التي يمكن أن يشعر بها الإنسان عند مواجهة أزمة المناخ.
من الزلازل التي ضربت سوريا وتركيا والمغرب إلى الفيضانات المدمرة في ليبيا وكاليفورنيا، شهد العالم في 2023 حالات طوارئ طبيعية ومناخية هي الأقسى، بالتوازي مع إعلانه العام الأكثر سخونة على الإطلاق.
التقديرات السابقة كانت تشير إلى أنه بحلول 2100 ستكون الأرض أكثر حرارة بنحو 4 درجات مئوية، لكن الجهود العالمية حالت دون ذلك.
ليس التنقل البشري المرتبط بالدوافع البيئية بالأمر الجديد، لكن تغير المناخ العالمي يؤدي إلى المزيد من الهجرة والنزوح الداخلي والدولي.
باعتبارهما وجهين لعملة واحدة، فإن العدالة بين الأجيال والتنمية المستدامة تضرب بجذورها في الحاجة إلى تحقيق التوازن بين الاحتياجات قصيرة الأجل لجيل اليوم والاحتياجات الأطول أجلا للأجيال القادمة.
تضمن سجل إنجازات مؤتمر COP28 إطلاق اتفاقية لخفض انبعاثات غاز الميثان من قطاع النفط والغاز.
تظهر الأبحاث أن 3.6 مليار شخص يعيشون بمناطق تغير المناخ، ومن المتوقع بين 2030 و2050، وفاة 250 ألف حالة إضافية سنوياً بسبب تغير المناخ
سيتم تحقيق صافي الانبعاثات الصفرية، أو "صافي الصفر"، عندما تتم موازنة جميع الانبعاثات الصادرة عن الأنشطة البشرية عن طريق إزالة الكربون من الغلاف الجوي في عملية تعرف باسم إزالة الكربون.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل