طفرة BQ 1.1.. ماذا نعرف عن أعنف تحورات كورونا؟
خلال الأشهر الثلاثة الماضية كانت متحورات فيروس كورونا تتنافس على الهيمنة وبدء موجة جديدة من العدوى، حتى حسمت طفرة BQ.1.1 الأمر لصالحها.
خلال الأشهر الثلاثة الماضية كانت متحورات فيروس كورونا تتنافس على الهيمنة وبدء موجة جديدة من العدوى، حتى حسمت طفرة BQ.1.1 الأمر لصالحها.
بينما يستعد العالم لاستقبال الشتاء، يكثر الحديث عن "الوباء التوأم" وسط تخوف الخبراء من ازدواج محتمل لإصابات فيروسي كورونا والإنفلونزا.
اعتاد العلماء تحوّر فيروس كورونا منذ عامه الأول، ومع ظهور متغيري BF.7 وBA.5.1.7 في الصين يخشى الخبراء من "خطر أكبر محتمل".
يوما تلو الآخر تتزايد مخاوف العلماء من متحورات كورونا وقدرتها على التهرب من المناعة، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء والأجواء الباردة.
ودعت اليابان قيود كورونا اليوم الثلاثاء، وقررت إلغاء الحد المفروض على عدد المسافرين القادمين للبلاد
يعتقد كثيرون أن الحمى والتهاب الحلق وسيلان الأنف والسعال علامات تميز الإنفلونزا، لكن هناك أمراضا أخرى تزاحمها في هذه الأعراض.
رغم أن معظم المصابين بفيروس كورونا يتعافون بشكل كامل بعد أيام أو أسابيع قليلة، فإن البعض يصاب بمشاكل مستمرة في الحلق تسبب تغيّر الصوت.
تشير الأبحاث إلى أن 20 إلى 30 % من مرضى "كوفيد -19" يصابون بأعراض عصبية كالهذيان، وتزيد النسبة إلى 60 أو 70٪ في حالات المرض الشديد.
يحل اليوم العالمي للصحة النفسية 10 أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، وهو مناسبة لتسليط الضوء على أهمية حماية الصحة العقلية وضرورة تحسينها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل