
من عمال كأس العالم إلى الخادمات.. جحيم في الدوحة
تعيش الأوضاع العمالية في قطر واحدة من أقسى الظروف التي تفضحها بيانات المؤسسات الأممية والدولية.
تعيش الأوضاع العمالية في قطر واحدة من أقسى الظروف التي تفضحها بيانات المؤسسات الأممية والدولية.
دفع غياب النزاهة والاستقلالية عن القضاء القطري، مئات الأفراد حول العالم للجوء لجهات دولية ومحاكم أمريكية في قضايا حقوقية.
أشعلوا نار المعارضة في عرش تميم بن حمد، فاكتووا بالاضطهاد والتهجير، وسحبت منهم جنسياتهم، وواجهوا شتى أنواع الظلم والقمع.
لم تجد قطر للبترول إلا يوم العمال العالمي لتطلق مذبحة التسريح الكبرى للموظفين بذريعة "كورونا".
في 2 أكتوبر الماضي أجبر الأمن القطري نساء مسافرات على متن 10 رحلات جوية بمطار حمد الدولي على النزول من طائراتهن وتعريتهن قسرا.
رغم محاولات قطر للتعتيم على انتهاكاتها بحق عمال المنشآت المخصصة لمونديال 2022، إلا أن قصصا تتسرب عبر تقارير حقوقية تكشف معاناتهم.
يُدفعن إلى حافة الانهيار جراء العمل المفرط، وانعدام أوقات الراحة، ويتعرضن لشتى أنواع المعاملة المسيئة والمهينة التي تصل لحد الاغتصاب.
صدمت وكالة "ستاندرد آند بورز" للتصنيفات الائتمانية الدولية، البنوك القطرية بتوقعات خسائرها المتزايدة، نتيجة سياسات نظام "الحمدين".
لم تجد تركيا إلا بيع أجزاء من المؤسسات السيادية لديها، في وقت تعاني فيه أزمة سياسية واقتصادية ومالية ونقدية، عمادها (الليرة).
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل