
عسكريا ودبلوماسيا.. العراق «يتحصن» من «شظايا سوريا»
بعد «تحصين» حدوده عسكريا يواصل العراق جهوده الدبلوماسية من أجل «احتواء الأزمة في سوريا لتأثيرها الصريح على أمنه».
بعد «تحصين» حدوده عسكريا يواصل العراق جهوده الدبلوماسية من أجل «احتواء الأزمة في سوريا لتأثيرها الصريح على أمنه».
أعلنت طهران عقد اجتماع لمسار أستانا في الدوحة الأسبوع المقبل، في وقت حذرت الأمم المتحدة من "عودة الفظائع" إلى سوريا مُجددا.
كشف مصدر عراقي لـ«العين الإخبارية»، الأربعاء، أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي سيزور العاصمة بغداد يوم الجمعة المقبل وذلك للاطلاع على المبادرة العراقية بشأن الأزمة السورية.
في وقت أبدت إيران استعدادا لإرسال قوات إلى سوريا، أجرت وزارة الدفاع الروسية مناورات عسكرية في منطقة شرق المتوسط.
في وقت تجري مداولات لعقد اجتماع لـ "صيغة أستانا" لوقف التصعيد في سوريا، أُعلنت دمشق أن الجيش السوري يتأهب لـ "هجوم مضاد".
فيما اتفق الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين، والإيراني مسعود بزشكيان على "الدعم غير مشروط" لدمشق والرئيس بشار الأسد، أبدت تركيا استعدادا للتعاون حفاظا على سلامة الأراضي السورية.
من الشرق الأوسط إلى العلاقة مع الغرب، خط وزير الخارحية الإيراني الأسبق جواد ظريف طريق إيران إلى تحقيق السلام والاستقرار.
وسط تقدم «هيئة تحرير الشام» والفصائل الموالية لها في حلب استنفرت إيران فصائلها المسلحة في العراق لمساندة الجيش السوري، ومنع سقوط المدينة السورية بأكملها في قبضة المسلحين.
بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، أصر الرئيس الأمريكي جو بايدن على أن «السلام ممكن»، مما يعكس الآمال في أن يكون ذلك التطور خطوة نحو إنهاء الصراعات في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل