هل تستطيع بريندا المصرية إعادة أصوات عرب ميشيغان إلى هاريس؟
تعرف المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس أنها أمام معادلة صعبة للفوز في الانتخابات الأمريكية، فهي تخوض سباقا يبدو متقاربا مع خصم ليس سهلا
تعرف المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس أنها أمام معادلة صعبة للفوز في الانتخابات الأمريكية، فهي تخوض سباقا يبدو متقاربا مع خصم ليس سهلا
كشف تحليل لشبكة "سي إن إن" الأمريكية عن استغلال مؤيدين للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب صور مؤثرين أوروبيين للترويج لأجندة المرشح الجمهوري خلال الانتخابات الرئاسية المرتقبة في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
في منتصف شهر يناير/كانون الثاني، زار فيل غوردون، مستشار الأمن القومي لنائبة الرئيس الأمريكي، غواتيمالا لتسليم رسالة من كامالا هاريس إلى رجل يدين برئاسته للتدخل الدبلوماسي الأمريكي.
رغم إقامته على بعد ميل واحد من البيت الأبيض، لكن والد كامالا هاريس الماركسي الراديكالي لم تراوده رغبته في زيارة ابنته هناك.
لا تقل المناظرة المرتقبة بين المرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس، أهمية عن مناظرته مع الرئيس جو بايدن التي أعادت ترتيب الأوراق الديمقراطية.
وسط مساع من المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس، لجذب الناخبين العرب لصفوفها، استقرت حملتها على الاستعانة بمحامية من أصول مصرية، تدعى بريندا عبد العال.
يعتقد أن تزيد المقترحات الاقتصادية للرئيس السابق دونالد ترامب من العجز الفيدرالي بمقدار 5.8 تريليون دولار على مدى العقد المقبل، أي 5 أضعاف ما قد ينتج من عجز عن المقترحات التي قدمتها نائبة الرئيس كامالا هاريس، والتي من شأنها أن تضيف 1.2 تريليون دولار.
تعبر عشرات الناخبات أسوارا حديدية وأسلاكا شائكة لزيارة مركز الانتخابات بمقاطعة ماريكوبا في أريزونا، بعد أن تحول لحصن أمني محكم.
رغم الإثارة التي شهدها مؤتمر الحزب الديمقراطي، لا تزال حملة كامالا هاريس تروج لنائبة الرئيس على أنها "الطرف المستضعف" في السباق.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل