بعزيمة فولاذية، حقق حلم الطفولة. واليوم لا عقبات تحول دون اعتلاء منصة التدريس التي كانت حتى أمد قريب حلما بعيد المنال، ليصبح، محمد خيري، ابن محافظة الشرقية بمصر، أول معيد من مرضى ضمور العضلات في مصر والشرق الأوسط.
التوجه نحو تمكين ذوي الهمم اقتصادياً في اليمن، بدأ يأخذ مكانته من الاهتمام والدعم الرسمي والحكومي والشعبي خلال الفترة الأخيرة.
رغم القيود المفروضة عليهم مجتمعيا، ورغم أوضاع الحرب التي تمر بها بلادهم، إلا أن ذوي الهمم اليمنيين يواصلون تحقيق الإنجاز تلو الآخر.
عادة ما يكابد ذوو الهمم للحصول على فرصة عمل ومصدر رزق يعينهم على مواجهة متطلبات المعيشة، خصوصاً في بلد كاليمن ما زال يرزح تحت تبعات الحرب.
يسترشد أشخاص مكفوفون أو ضعفاء البصر بعصيهم البيضاء للجلوس على أرائك سينما في بكين القديمة و"متابعة" أفلام يروي لهم متطوّعون أحداثها بحماسة.
خلال السنوات الأخيرة تزايدت أعداد المدنيين في اليمن ممن فقدوا أطرافهم وأجزاءً من أجسادهم، إما بسبب الحرب أو لأسباب أخرى.
عُيّن رضا عبدالسلام رئيساً لإذاعة القرآن الكريم في مصر، في قرار هو الأول من نوعه، لكون الإذاعي المخضرم من ذوي الهمم.
في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها اليمن، تسعى بعض المؤسسات لتوفير حياة أفضل لأصحاب الهمم في البلد الذي يعاني من أوضاع اقتصادية صعبة.
يصطدم ذوو الاحتياجات الخاصة في اليمن بعدم وجود من يتخاطب معهم ويسهل لهم إجراءاتهم ومعاملاتهم في المرافق الخدمية والمؤسسات العامة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
