إرث الإخوان.. تونس تتأهب لـ«نزيف الإرهاب» من سوريا
«رياح» سوريا تمنح «إرهابيين» بطاقات سراح تخشى تونس من نزيف عكسي نحوها، ويدفعها إلى تدابير وقائية تطوق واحدة من أحلك تركات الإخوان.
«رياح» سوريا تمنح «إرهابيين» بطاقات سراح تخشى تونس من نزيف عكسي نحوها، ويدفعها إلى تدابير وقائية تطوق واحدة من أحلك تركات الإخوان.
مع الضربات التي تلقاها حلفاء إيران في المنطقة اتجهت أنظار العالم واليمنيون صوب مصير الحوثيين، بوصفهم إحدى أذرع ما يُسمى بـ«محور المقاومة».
مجددًا، اختار تنظيم الإخوان في تونس الشائعات وترًا للعزف عليه، آملا أن يقوده إلى تحقيق ثغرة، تعيده مرة أخرى إلى المشهد السياسي في البلد الأفريقي.
انطلقوا من بلادهم هربًا من الأزمات، حالمين بمستقبل أفضل في رحلة يعلمون أنها قد لا تتوج بالنهاية السعيدة، إلا أنهم ما زالوا يحاولون.
الخناق يضيق على «التطرف» في تونس هناك، حيث وقع «إرهابي» جديد بالمقصلة، في تطور تخللته عملية طعن استهدفت أحد عناصر الأمن.
مزيد من الانقسامات والتفكك ضرب تنظيم الإخوان في عام 2024، ما فاقم أزماته، ودحض "سردية التسوية" التي ظل يروج لها قادته فيه.
حين دقت الساعة مشيرة إلى دخول الشغور الرئاسي في لبنان عامه الثاني، دوى أزيز القصف جنوبا ليفرض بداية تقويم جديد لحرب ملأت كل الفراغ.
21 شخصا على الأقل لقوا حتفهم في موزمبيق خلال أعمال شغب اندلعت منذ صدور قرار المحكمة العليا بشأن الانتخابات الرئاسية.
رفعوا صور معظم قياداتهم المسجونة على خلفية تآمرهم على أمن تونس، فيما غابت صورة زعيمهم القابع وراء زنزانته، في غياب ملغوم يشي بالكثير.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل