
الإمارات تبدد مزاعم سودانية جديدة.. «ضلالات لا أساس لها»
نفت الإمارات مزاعم سودانية جديدة بشأن دور مزعوم في القتال الدائر في البلد العربي الأفريقي منذ 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع.
نفت الإمارات مزاعم سودانية جديدة بشأن دور مزعوم في القتال الدائر في البلد العربي الأفريقي منذ 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع.
بين ليلة وضحاها، وجدت الجالية السودانية بالإمارات نفسها أمام قرار من حكومة بورتسودان عكس استهتارا صارخا بمصالح 260 ألف مواطن سوداني.
سلّط خبراء قانونيون فرنسيون الضوء على سلامة الموقف القانوني لدولة الإمارات، بعد صدور قرار محكمة العدل الدولية في 5 مايو/أيار 2025، برفض الدعوى التي تقدمت بها سلطة بورتسودان بزعم تورطها في “دعم إبادة جماعية” في إقليم دارفور.
تعرضت مناطق يسيطر عليها الجيش في شرق السودان وجنوبه لضربات جديدة بالطائرات المسيّرة الخميس لليوم الخامس على التوالي، ما أدى إلى فرار عدد كبير من المدنيين من مدينة بورتسودان التي اتخذتها الحكومة مقرا مؤقتا لها.
رسائل مهمة حملها بيان دولة الإمارات ردًا على سلطة بورتسودان التي تجاوزت فيه كل الأعراف والقيم، محاولة ضرب علاقات الأخوة بين الإمارات والسودان.
أكدت الإمارات العربية المتحدة أنها لا تعترف بقرار سلطة بورتسودان، باعتبار أن هذه السلطة لا تمثل الحكومة الشرعية للسودان وشعبه الكريم.
شنت طائرات مسيّرة يُعتقد أنها تابعة لقوات الدعم السريع هجومًا على قاعدة بحرية في بورتسودان، بحسب ما أفادت به مصادر في الجيش السوداني.
قرار محكمة العدل الدولية بشأن الدعوى المرفوعة ضد الإمارات، قوبل بتفاعل كبير في أوساط القانونيين والسياسيين في السودان.
دوت انفجارات اليوم الثلاثاء في بورتسودان، المقر المؤقت للحكومة السودانية، لليوم الثالث على التوالي منذ هجوم بمسيّرات شنته قوات الدعم السريع.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل