
عقوبات أمريكية تفتح الباب.. هل يتحرك مجلس الأمن ضد بورتسودان؟
عقوبات أمريكية تعمّق عزلة حكومة بورتسودان، في خطوة يراها مراقبون ليست مجرد إجراء دبلوماسي، بل صفعة سياسية تدفع ثمن تعنتها باستخدام سلاح محظور دوليا.
عقوبات أمريكية تعمّق عزلة حكومة بورتسودان، في خطوة يراها مراقبون ليست مجرد إجراء دبلوماسي، بل صفعة سياسية تدفع ثمن تعنتها باستخدام سلاح محظور دوليا.
عقوبات أمريكية على خلفية اتهامات باستخدام «الكيمياوي» تسد شرايين حكومة السودان وتنذر بإغلاق آخر منافذ النجاة في بلد تطوقه التحديات.
بينما يغرق السودان في مستنقع أزمة إنسانية متصاعدة بفعل تصعيد عسكري بين الجيش وقوات الدعم السريع، تواصل واشنطن تصعيد ضغوطها على النظام الحاكم في بورتسودان، متهمةً القيادة العسكرية باستخدام أسلحة كيماوية، في خطوة تكشف عن «عبث مستمر» بالقانون الدولي.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، أنها تعتزم فرض عقوبات على سلطات بورتسودان، بعد ثبوت استخدامه أسلحة كيميائية عام 2024.
من واجهة دبلوماسية، إلى أذرع أمنية عابرة للحدود تتجاوز وظيفتها الأساسية في الحماية والرعاية، إلى المطاردة والقمع، هكذا باتت سفارات السودان، في ظل حكم سلطة بورتسودان، التي لا تضع في اعتباراتها القانون الدولي ولا تعير اتفاقيات حماية اللاجئين، اهتماما.
ادعاءات مُفعمة بالرغبة في تضليل الرأي العام، أدلى بها مندوب سلطة بورتسودان لدى الأمم المتحدة، في أعقاب جلسة مغلقة لمجلس الأمن الدولي بشأن السودان.
في قلب العاصمة السودانية الخرطوم، يواجه العائدون إلى منازلهم واقعًا مريرًا، رغم هدوء المدافع وتراجع الاشتباكات في بعض الأحياء.
نحو 50 موقعًا إلكترونيًا وحسابات بأسماء وهمية على منصات التواصل الاجتماعي خرجت من جلباب تنظيم الإخوان الإرهابي، لتسمم عقول السودانيين.
كشف مصدر أمني في السودان، الكثير من الخفايا وفكك الألغاز التي تدور حول طبيعة المهام العسكرية لـ"لواء البراء بن مالك" الإخواني.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل