
القصف يصل «عروس نيل» السودان.. الحرب تتوسع والمخاوف تتزايد
لهيب حرب السودان يصل إلى الضفة الغربية للنيل الأبيض، تحديدا إلى كوستي أو «عروس النيل» كما يحلو للمحليين تسميتها، في توسع يفاقم المخاوف.
لهيب حرب السودان يصل إلى الضفة الغربية للنيل الأبيض، تحديدا إلى كوستي أو «عروس النيل» كما يحلو للمحليين تسميتها، في توسع يفاقم المخاوف.
فيما تسوء الأوضاع في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، إثر مقتل وإصابة المئات، بدأت الولايات المتحدة استخدام سلام العقوبات.
معركة محتدمة بمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، تطول المنشآت الحيوية، وتعمق معاناة المدنيين.
فيما الأطفال هم بناة مستقبل أي بلد، يسعى للحفاظ عليهم لضمان استمراريته وازدهاره تحول أطفال السودان، خاصة في دارفور إلى «وقود للحرب» وأصبح مستقبلهم «مظلما».
معارك شرسة في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، لا يملك فيها أي طرف يدا عليا، لكن ينزف فيها المدنيون دماء ومعاناة وجوعا.
تزداد المعارك في السودان احتداما ويتسع نطاقها، ما يبدد آمالا في العودة إلى طاولة مفاوضات الحل السياسي.
معركة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، تمضي من سيئ إلى أسوأ بسبب القتال العنيف بين الجيش وقوات "الدعم السريع".
تتزايد مؤشرات على تمدد تنظيمات إرهابية إلى السودان الذي يعاني ويلات حرب تتسع رقعتها يوما بعد يوم.
خسائر بشرية ومادية مع استمرار النزاع في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، تفتح الباب أمام سيناريوهات عدة في البلد الأفريقي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل