
أوروبا تعاقب 6 شركات للجيش و«الدعم السريع».. هل توقف آلة الحرب؟
أكثر من تسعة أشهر هي عُمر القتال الدائر في السودان، مع غياب أي أفق لوقف نزيف الدم.. فهل تردع العقوبات الغربية آلة الحرب؟
أكثر من تسعة أشهر هي عُمر القتال الدائر في السودان، مع غياب أي أفق لوقف نزيف الدم.. فهل تردع العقوبات الغربية آلة الحرب؟
مع احتدام القتال في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، وتخطيه عتبة المناطق الأثرية المُدرجة ضمن التراث العالمي، اتخذ الطرف الأخير خطوة للخلف.
قّتل عشرة مدنيين بولاية نهر النيل السودانية شمال البلاد، إثر انفجار لغم أرضي بحافلة كانت تقلهم.
يمضي السودان في طريق الحرب، دون حل سياسي يلوح في الأفق، ما أدى إلى تعقيد الأوضاع الأمنية والإنسانية، وزيادة أعداد النازحين واللاجئين.
أكدت حكومة السودان، السبت، تجميد عضوية البلاد بالهيئة الحكومية للتنمية في شرق إفريقيا (إيغاد).
لم تنعكس دعوة الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) إلى لقاء فرقاء الأزمة في السودان خلال أسبوعين على المعارك الدائرة في البلد الأفريقي.
دعوة جديدة وجهتها الهيئة الحكومية المعنية بالتنمية "إيغاد" لطرفي الصراع في السودان للاجتماع وجها لوجه خلال أسبوعين، فضلا عن ترتيبات "في غضون شهر واحد"، لعقد "عملية سياسية نحو تشكيل حكومة ديمقراطية".
نيران الحرب تشتعل بوتيرة متسارعة بالسودان، وتنتقل من مدينة لأخرى مما تسبب في معاناة شديدة للسكان المدنيين، وسط مطالبات أممية بوقف القتال.
على شفير الهاوية، بدا مستقبل السودان بلا أمل يلوح الأفق بشأن حل سلمي ينهي معاناة السودانيين، نازحين ولاجئين، ويوقف هدر الموارد الشحيحة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل