سياسة
10 صور تلخص مأساة مسلمي الروهينجا في 2017

تعرضت أقلية الروهينجا المسلمة لحملة تطهير عرقي وإبادة متعمدة من قبل جيش ميانمار منذ شهر أغسطس.
مر عام 2017 دون وضع حل لأزمة الروهينجا في ميانمار التي تأججت منذ أغسطس/آب الماضي، رغم طوفان الإدانات الدولية لما يوصف بعمليات التطهير العرقي هناك.
أزمة الروهينجا في ميانمار ليست جديدة، فهي تعود إلى سنوات بعيدة، لكن قيام مسلحين بشن هجمات دامية على مواقع للشرطة في ميانمار، فجَّر حملة انتقامية من جانب الجيش والشرطة وُصفت بالتطهير العرقي والإبادة الجماعية، وأدت إلى فرار نصف مليون شخص إلى منطقة الحدود مع بنجلاديش.
الفارون من ميانمار تحدثوا عن فظائع وجرائم قتل واغتصاب وحرق أتت على الأخضر واليابس، تظهر جلية في 10 صور لوكالة أنباء "رويترز" ضمن ملفها لصور العام بشأن الأزمة.
كلثوم بيجوم (40 عاما) تبكي لدى وصولها لبنجلاديش بعد مقتل ابنتها وزوجها
لاجئون يحاولون إخراج سيدة من نهر ناف المليء بالطين عند الحدود مع بنجلاديش بعد أن فرت من جحيم ميانمار
أسرة تصل إلى الحدود مع بنجلاديش عبر قارب، وفي استقبالهم لاجئون آخرون على الحدود مع بنجلاديش.
نودي حسين يحمل قريبته المسنة في رحلة الهروب من الموت بحثا عن الحياة
أسرة تصل إلى حدود بنجلاديش مع رضيعها سيرا على الأقدام وسط مياه نهر ناف
سيدة من الروهينجا أصابها الإعياء بعد رحلة الهروب الشاقة حتى الوصول إلى بر الأمان بعد عبور نهر ناف
لاجئون من الروهينجا يصارعون للحصول على طعام في معسكر بازار للاجئين في بنجلاديش
الطفل حسن أرا (4أعوام) هرب من ميانمار مع أسرته منذ شهرين ويعيش حاليا في مخيم اللجوء ببنجلاديش
محمد وشقيقه هارون يعرضان الحروق التي تعرضا لها جراء بطش جيش ميانمار بأسرتهما
aXA6IDE4LjE5MS4xNzguNDUg
جزيرة ام اند امز