عندما تكون تحت رعاية حاكم دولة يسعى أن يوفر لك أعلى سبل السعادة، ليس فقط سبل العيش؛ فاعلم أنك تحت رعاية حاكم استثنائي.
نعم الإمارات!! وطن استثنائي وقادة استثنائيون وشعب استثنائي يحب الاستثناء.
أن تعيش في وطن يحملك بين يديه بكل حب كما يحمل الأب ابنه، اعلم بأنك تعيش في وطن استثنائي.
عندما تكون تحت رعاية حاكم دولة يسعى أن يوفر لك أعلى سبل السعادة، ليس فقط سبل العيش، فاعلم بأنك تحت رعاية حاكم استثنائي ووطن استثنائي.
عندما تكون أنت أو أحد من أفراد أسرتك فردًا من أفراد جيش عبقري، يرفع راية الحق في أرض دول صديقة، ويذود عن حماها؛ فاعلم بأنك تحت قيادة جيش استثنائي في وطن استثنائي.
عندما تعيش بين قادة يدخلون جميع بيوت الشعب، ويتنقلون بين سبع إمارات في الدولة، يشاركون الشعب في أفراحهم وأحزانهم؛ فاعلم أنك تحت ظل قيادة استثنائية في وطن استثنائي .
عندما ترى قائدًا عسكريًّا ينتظر أبطال جيشه لاستقبالهم في أحضانه، مقبلا رؤوسهم وأيديهم، غير مبالٍ بأي برتوكولات عسكرية، مظهرًا لهم مشاعر الحب والاحترام لتفانيهم في خدمة وطنهم؛ فاعلم بأنك في وطن استثنائي.
عندما تحمل جواز سفر لا يشبه جواز سفر أي دولة في العالم، جواز سفر عندما يراه من يتعامل معك يقف لك احترامًا لأنك فقط إماراتي؛ فاعلم بأنك من وطن استثنائي.
عندما تكون في بلد يحترم الابتكار ويرعي المخترعين ويتبنى مشاريعهم؛ فاعلم أنك في وطن استثنائي.
عندما تكون في وطن يحترم المرأة ويكفل حقها ويؤمن بدورها، ويفتح لها كافة مجالات التمكين والإبداع؛ فاعلم أن نساء هذا البلد استثنائيات، وأن هذا الوطن استثنائي.
نعم الوطن ونعم القادة ونعم الشعب!!
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة