عبدالمجيد بركات، هرب إلى تركيا، عقب أحداث 2011، ليتم تجنيده بالتدرج في إسطنبول على يد المخابرات التركية.
عبدالمجيد بركات، هرب إلى تركيا، عقب أحداث 2011، ليتم تجنيده بالتدرج في إسطنبول على يد المخابرات التركية.
عمل مع الجماعات المسلحة المتشددة داخل سوريا، وقدم لهم باسم الأتراك الدعم المالي والعسكري من خلال زيارات منتظمة.
فتراه حينا يظهر فيها في فرق الإغاثة من باب التمويه وحينا آخر يظهر مع قادة المليشيات.
ويعتبر من أقرب المقربين للعقيد أبو فرقان الملقب بالحجي وهو مسؤول الملف السوري في المخابرات التركية.
تسبب باعتقال واختطاف وإخفاء عشرات السوريين داخل تركيا وفي شمال سوريا المحتل، وليس آخرهم كما يقول النشطاء السوريون العميد أحمد رحال الذي عارض إرسال تركيا المرتزقة السوريين للقتال في الخارج.