ليسوا هواةً في الجرائم التي يقترفونها، لكنهم مليشيات خبرت القتل ومارسته لعقد من الزمان، أينما كان عناصرها يوجدون.
تديرها مواقع "الفتنة".. الجزائر تتصدى لموجة سيبرانية عدائية
من العراق إلى سوريا، جاءت هذه الرايات فانكسرت.. لملمت بقاياها، وإلى ليبيا أرسلها المشغّلون.
الجزائر تستنكر بشدة اعتقال رئيس مالي.. وترفض القوة
سقطت حكومة الوفاق الإخوانية.. تهاوى مشروعهم داخل الأراضي الليبية.. وبات السؤال الأكثر سطوعاً: إلى أي البلدان سيتوجهون، وما المهام التي يحملون.