جاء الانقلاب العسكري بالنيجر ليشعل منطقة وسط وغرب أفريقيا.
وعقب الانقلاب هددت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا بالتدخل العسكري وأمهلت قادة الانقلاب أسبوعا لإعادة الرئيس المحتجز محمد بازوم إلى منصبه، وإلا سيكون عليهم تحمل تبعات ذلك.
التهديد بالتدخل العسكري قابله رفض من روسيا وإيطاليا، فيما أيدته واشنطن وباريس وهو موقف مفهوم نظرا لمصالح أمريكا وفرنسا في هذا البلد الأفريقي الغني بالثروات وخاصة اليورانيوم.