بالأرقام.. أكثر 10 عمليات إطلاق نار دموية في تاريخ أمريكا
تعرف على أسوأ 10 عمليات إطلاق نار في تاريخ أمريكا.
مذبحة كنيسة تكساس التي وقعت أمس الأحد، هي أحدث هجمات إطلاق النار الجماعي التي تضرب الولايات المتحدة، فيما حذرت شبكة "سي إن إن" من أن هذه الهجمات تزداد ضراوة.
وفي رصد لأكثر هذه الهجمات دموية، أشارت سي إن إن إلى أنه من بين أكثر 30 هجوم إطلاق نار دموي في أمريكا منذ 1949، وقع 18 هجوماً في الـ10 سنوات الماضية، بينما وقع اثنان من أكثر 5 هجمات دموية في الـ35 يوماً الماضية.
واستعرضت سي إن إن قائمة بأكثر 10 هجمات إطلاق نار جماعية دموية في تاريخ أمريكا الحديث، مشيرة إلى أنه في حالة مقتل أو انتحار المهاجم أثناء الهجوم فإن هذه الوفاة ليست محتسبة في الأرقام التالية.
مهرجان لموسيقى الريف – 53 قتيلاً
في الأول من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أطلق ستيفن بادوك، 64 سنة، النار من الدور الـ32 في ماندالاي باي ريزورت آند كازينو على حشد من أكثر من 20 ألف شخص.
قتل بادوك 58 شخصاً وأصاب أكثر من 500 آخرين، وتعتقد الشرطة أن المسلح انتحر بعد ذلك، ويُعد هذا الهجوم هو أكثر هجوم إطلاق نار جماعي دموية في تاريخ أمريكا الحديث.
ملهى بالاس الليلي – 49 قتيلاً
في 12 يونيو/حزيران 2016، فتح عمر صديق متين، 29 سنة، النار داخل ملهى بالاس الليلي في أورلاندو، وقُتل 49 شخصاً على الأقل وأُصيب أكثر من 50 آخرين.
وقتلت الشرطة متين أثناء عملية لتحرير الرهائن، حيث قالت إنه كان يحتجزهم داخل الملهى.
جامعة فرجينيا – 32 قتيلاً
في 16 إبريل/نيسان 2007، أطلق الطالب تشو سيونغ هوي، 23 سنة، النار على 32 شخصاً في موقعين، وأصاب عدداً غير محدد من الأشخاص في الحرم الجامعي لجامعة فرجينيا، ثم انتحر.
مدرسة ساندي هوك – 27 قتيلاً
في 14 ديسمبر/كانون الأول 2012، قتل آدم لانزا، 20 طفلاً أعمارهم 6 و7 سنوات، فضلاً عن 6 بالغين في المدرسة، قبل أن ينتحر.
وفي وقت لاحق، وجد المحققون والدة المهاجم البالغ من العمر 20 سنة، نانسي لانزا، قتيلة متأثرة بجرح ناري.
الكنيسة المعمدانية الأولى – 26 قتيلاً
في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2017، دخل رجل كنيسة صغيرة في تكساس وقتل 26 شخصاً، ثم وُجد المهاجم ديفن كيفن ميتاً بعد مطاردة قصيرة، ولكن ثمة غموض حول ما إذا كان قد قُتل أم انتحر.
يُعد هذا الهجوم هو أكثر هجوم إطلاق نار جماعي في تاريخ تكساس.
كافتيريا لوبيز – 23 قتيلاً
في 16 أكتوبر/تشرين الأول 1991، صدم جورج هينارد، 35 سنة، شاحنته في جدار الكافتيريا، وبعد خروجه من الشاحنة أطلق النار على 23 شخصاً، ثم انتحر.
ماكدونالدز – 21 قتيلاً
في 18 يوليو/تموز 1948، أطلق جيمس هوبرتي، 41 سنة، النار على 21 بالغاً وطفلاً في مطعم ماكدونالدز في سان يسيدرو، ثم قتلت الشرطة هوبرتي بعد ساعة من الهجوم.
جامعة تكساس – 18 قتيلاً
في الأول من أغسطس/آب 1966، قتل تشارلز ويتمان، 16 شخصاً وأصاب 30 آخرين على الأقل من برج في جامعة تكساس، وقتل الضابطان راميرو مارتينيز وهيوستن مكوي، ويتمان في البرج.
وكان ويتمان قد قتل والدته وزوجته في وقت باكر من يوم الهجوم.
سان برناردينو – 14 قتيلاً
في 2 ديسمبر/كانون الأول 2015، فتح الزوجان سيد رضوان فاروق وتشفين مالك، النار على حشد موظفين في "مركز إنلاند الإقليمي"، وقتلا 14 شخصاً، ثم قتلتهما الشرطة في تبادل لإطلاق النار في وقت لاحق من يوم الهجوم.
هجوم إدموند – 14 قتيلاً
في 20 أغسطس/آب 1986، قتل ساعي البريد باتريك هنري شيريل، مسلحاً بثلاثة مسدسات، 14 من عمال البريد في 10 دقائق، ثم انتحر برصاصة في الرأس.
aXA6IDE4LjExNi4yMy41OSA= جزيرة ام اند امز