لجأ علي الباب، متزوج ولديه 4 أطفال، إلى زراعة أرض مجاورة لمنزله بحي الأنصاري لتأمين جزء من احتياجات عائلته اليومية من خلال شراء البذور وزرعها.
بعد مرور 80 يوماً من الحصار على أحياء مدينة حلب الشرقية، نفذت معظم المواد الغذائية والمحروقات والخضار من أسواق المدنية وسط ارتفاع كبير في أسعار المواد التي ما زالت متوفرة.
لجأ علي الباب، متزوج ولديه 4 أطفال، إلى زراعة أرض مجاورة لمنزله بحي الأنصاري لتأمين جزء من احتياجات عائلته اليومية من خلال شراء البذور وزرعها.
ويقوم معظم ساكني مدينة حلب المحاصرين باتباع سياسة زراعة الأراضي الصالحة للزراعة لتامين حاجتهم من الخضار، كما يقوم المجلس المحلي على عدة مشاريع زراعية بهدف الاستفادة منها وتأمين الاحتياجات اليومية من الخضار لسكان مدينة حلب.