توجه العراقيون من سكان الموصل إلى مخيم حمام العليل هرباً من تنظيم داعش، وسرعان ما قام الرجال بحلق لحاهم في المخيم.
مع بداية معركة الموصل هرب عدد من السكان إلى مخيم حمام العليل جنوبي المدينة، تكدس اللاجئين أو أحوال المخيم لم تكن الملمح الأهم، بل إقبال الرجال على حلق لحاهم بعدما أطلقوها خشية من مضايقات عناصر التنظيم.