بإمكانات محدودة أمام هول ما سببه العدوان التركي على شمال شرقي سوريا، تحاول المستشفيات الميدانية مداواة جرحى الأكراد الذين وقعوا ضحايا العملية العسكرية التي بدأت 9 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
بإمكانات محدودة أمام هول ما سببه العدوان التركي على شمال شرقي سوريا، تحاول المستشفيات الميدانية مداواة جرحى الأكراد الذين وقعوا ضحايا العملية العسكرية التي بدأت 9 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
ويعيش السكان بالمنطقة أوضاعا إنسانية صعبة جراء التصاعد الكبير في أعداد النازحين والقصف العشوائي للمدن والبلدات، ما يعرض حياة مئات آلاف المدنيين للخطر، فضلا عن خروج محطات تغذية كهرباء عن الخدمة بسبب القصف والاشتباكات وكذلك قلة الإمدادات الطبية.