في العاشر من يناير عام ألفين وواحد وعشرين أعلنت الخارجية الأمريكية عزمها تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية"، وفرضت عقوبات على زعيمها عبدالملك الحوثي وآخرين.
ونفذ القرار في آخر يوم لإدارة ترامب في السلطة، وجاءت إدارة بايدن سريعا وألغت القرار ورفعت اسم الحوثيين من قوائم الإرهاب!
فتصاعد الإرهاب والهجمات التي وضعت إدارة الرئيس جو بايدن في موقف محرج.
طرحت علامات استفهام بشأن الرؤية التي استندت إليها إدارة جو بايدن في إعلان شطب الحوثيين من لائحة المنظمات الإرهابية العام الماضي.
فما هي القصة؟!