وزارة الداخلية الفرنسية تبحث فيما إذا كان الهجوم الذي قتل فيه المهاجم مجرد شجار عائلي رغم تبني تنظيم داعش الإرهابي مسؤولية الهجوم.
قتلت الشرطة الفرنسية، اليوم الخميس، منفذا لحادث طعن قتل فيه أمه وأخته وأصاب شخصا بإصابات خطيرة في ضاحية تراب بباريس.
وتبحث وزارة الداخلية الفرنسية فيما إذا كان الهجوم الذي قتل فيه المهاجم هو مجرد شجار عائلي، رغم مسارعة تنظيم داعش الإرهابي لتبني المسؤولية عن الهجوم.
بينما ذكرت إذاعة "يورب 1" الفرنسية أن المهاجم كان على قائمة تتبع الإرهابيين (فيش إس) في فرنسا، ومعروف لدى قوات الأمن الفرنسية بالنشاط الإرهابي منذ 2016.