أجمع وزراء الخارجية العرب على ضرورة التسوية الشاملة والعادلة للقضية الفلسطينية، لأنها أحد أهم عوامل استعادة السلام في منطقة الشرق الأوسط. وطالبوا بضرورة إقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الـ4 من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
أجمع وزراء الخارجية العرب على ضرورة التسوية الشاملة والعادلة للقضية الفلسطينية، لأنها أحد أهم عوامل استعادة السلام في منطقة الشرق الأوسط. وطالبوا بضرورة إقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الـ4 من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
العرب يرفضون "صفقة القرن": نتمسك بمبادرتنا للسلام
عباس بالجامعة العربية: نؤمن بالسلام ونرفض "صفقة القرن"
وزير الخارجية المصري سامح شكري قال إن التوصل إلى التسوية الشاملة والعادلة للقضية الفلسطينية يعد أحد المفاتيح الرئيسية لاستعادة السلام في الشرق الأوسط ككل، معرباً عن إيمانه الثابت بعدالة القضية الفلسطينية.
وأكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي أن حل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل.
وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود إن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للعرب والمسلمين، والقضية الأولى لبلادي وعلى رأس أولوياتها الخارجية.
أما الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، فأكد دعم دولة الإمارات للحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية، داعياً للتفاوض بين الفلسطينيين والإسرائيليين للوصول لذلك الحل.