يحيى التليدي
كاتب رأي
كاتب رأي
تعمل دول الخليج العربي منذ سنوات على تطوير الصناعات العسكرية، وتحقيق مستوى طموح من التصنيع العسكري.
تحتفل المملكة العربية السعودية السبت، بعيدها الوطني الـ93 في مسيرة حافلة بعبق التاريخ وملاحم التأسيس والتوحيد ومنجزات دولة حديثة تعاقب على قيادتها أبناء المؤسس الملك عبدالعزيز -طيّب الله ثراه- بكل عزيمة واقتدار.
قوة القيادة ووعيها وإنجازاتها تحولها لرمزٍ تاريخي يعبر عن مرحلة استثنائية من النجاح والإنجاز لدولها وشعوبها، وملهمٍ وأملٍ للشعوب الأخرى، هكذا هو الأمر بالنسبة لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
"فرنسا قدر أفريقيا، أو جزء مهم منها.. نعم هناك أزمة تعيشها العلاقة بين الجمهورية الفرنسية وعدد من الدول الأفريقية تتعلق بالماضي الاستعماري".
الرياضة اليوم لم تعد مجرد ممارسة هواية أو وسيلة ترفيه، بل أصبحت صناعة عالمية متعاظمة تبنى على أسس متخصصة وتؤثر في مجالات مهمة كالاقتصاد والإعلام والسياسة، وتسهم في مؤشرات التنمية البشرية والاقتصاد، بل وأحياناً تعزّز العلاقات الدولية والإنسانية.
على إيقاع الانقلابات العسكرية في القارة السمراء يبدو أن النيجر لم تكن فريدة وهي تشهد آخر الشهر الماضي الإطاحة بالرئيس المنتخب محمد بازوم، وتنصيب قائد الحرس الرئاسي نفسه رئيساً مؤقتاً للبلاد، وسط حديث عن الفساد وسوء الإدارة وحماية أمن البلاد ومصالح الشعب.
بعد إعادة تفعيل "مجلس التعاون الخليجي" وتجاوز الخلافات التي كانت قائمة، بدأ المجلس وبقيادة سعودية بتحويل عناصر القوة لديه من كامنة إلى فاعلة، وفق منهج متكامل، واستراتيجية شاملة، وليس قرارات لحظية، بل خطط ممتدة في المستقبل.
مجموعة "فاغنر" العسكرية الروسية التي شغلت العالم مؤخراً هي قوة عسكرية عدد عناصرها يتجاوز الخمسين ألف مقاتل، وتنتشر في مناطق صراع كثيرة حول العالم، منها سوريا وليبيا والصومال والسودان ودول أفريقية.
الانتخابات الرئاسية الأمريكية هي الحدث السياسي الأكبر في الولايات المتحدة، والذي يأتي مرّة كل أربع سنوات، ويراقبها العالم بحذر وتطال تداعياتها جميع عواصمه. ومن الممكن وصفها بأنها أطول ماراثون انتخابي. السباق الرئاسي لعام 2024 انطلق وكل الوقائع تشير إلى أن