يحيى التليدي
كاتب رأي
كاتب رأي
اليوم ينطلق بنا أميرنا الشاب محمد بن سلمان إلى مرحلة تنموية كبيرة لمرحلة ما بعد النفط، عناصرها الإنسان والأمن والرفاهية.
التقرير السنوي للأمم المتحدة حول حقوق الإنسان في اليمن كان صادماً وغريباً.
يقال "من بيته من زجاج فلا يقذف منازل الآخرين بالحجارة"، كان يجب على كندا النظر لمشكلاتها
عملية تحرير مدينة وميناء الحديدة، تهدف إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية من دون عوائق للشعب اليمني
مراوغات قطر في الاستجابة للمطالب العربية، لم تمنع اقتصادها من التهاوي التدريجي،
مقتل الصماد صدمة موجعة مُني بها أتباع الحوثيين، ورغم ما يُشاع بأن الجماعة تركته مكشوفاً من دون أمن، فهذا لا يغطي على براعة استهدافه.
يبدو جليّاً من اللقاءات التي أجراها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مع الصحافة الأمريكية، بأن موقفه من النظام الحاكم في إيران قوي وواضح
تشكل السياسة الوطنية لبرنامج الطاقة الذرية التي وافق عليها مجلس الوزراء السعودي مؤخراً، لبنة مهمة في بناء الحلم النووي السلمي.
اليوم نشهد لقاء قوتين ولقاء مملكتين على طاولة التفاهم والنقاش حول ما يدور في المنطقة، ومستقبل المنطقة.