عبدالجليل السعيد
كاتب
كاتب
الولايات المتحدة الأمريكية تمر حالياً بمرحلة عصيبة، إذ يحكمها اليسار المتطرف، بحسب وصف الكثير من المراقبين،
إن تمسك اليمنيين بسلسلة من المبادئ والثوابت المتصلة بالإرث الحضاري والثقافي العريق لهم،
إن جو بايدن - كما هو معلوم - رئيس لأمريكا منذ سنتين ويتابعه حتى الآن قرابة الـ ٢٧ مليوناً على منصة تويتر، بينما دونالد ترامب الرئيس السابق، والمُحَارَب من المؤسسات والساسة والإعلام الحر، وخلال أقل من يوم من إعادة حسابه، الذي لم يغرد منه حتى اللحظة، يتابعه
يعج شمال سوريا بمليشيات تحاول عبثا إلقاء مسؤولية الجرائم على بعضها، لتندلع بعدها اشتباكات عنيفة تمتد من "عفرين" غربًا إلى جرابلس شرقًا.
التجربة التي تؤسس لمكافحة الإرهاب الإخواني أنقذت الكثير من أبناء العرب والمسلمين، ومنعتهم من الوقوع في فخ الدعوات الضالة القائمة على أساس تدمير الأوطان.
تضرب منطقة الخليج العربي أروع المثل في النجاح والتقدم، جاعلة من نفسها نموذجا يُحتذى للعرب والعالم.
عسكرة القارة الأوروبية أمر يجري بشكل متسارع تحت وطأة الخوف من القادم وإمكانية خسارة رفاهية الحاضر.
الاستعارة، التي نستطيع إسقاطها على المشهد السياسي الدولي، قد تجعل تسمية ما يقوم به اليسار الليبرالي في الغرب حيال العرب بـ"فيروس الابتزاز السياسي ومتحوراته" منطقية.
مع قرب موعد انتخابات التجديد النصفي للكونجرس الأمريكي تتصاعد تصريحات الرئيس جو بايدن لإرضاء ناخبيه، مثلما كان يفعل أيام حملته الرئاسية.