محمد نافع
كاتب رأي
كاتب رأي
من وجهة نظر تاريخية، منذ تأسيس حركة الإخوان الإرهابيين على يد "حسن البنا" وحتى يومنا هذا، مشروعهم واحد لا يتغير.
تمادت تركيا في خرق القوانين الدولية، وباتت الآن تنتهج سياسة عدوانية عنوانها تنفيذ أطماع توسعية في عالمنا العربي.
لا يفصلنا عن الإنجاز الكبير سوى ساعات بنجاح وصول المسبار إلى المريخ، الإنجاز فخر لكل العرب عامة والإمارات خاصة.
في الآونة الأخيرة، ترددت الأخبار عن مصير الاتفاق النووي مع إيران.
في الآونة الأخيرة كثفت الأنشطة التركية من تركيزها على القارة الأفريقية، هذه المرة في دولة مالي غرب القارة الأفريقية.
في يوم دخل أوسع أبواب التاريخ الأمريكي والعالم، يوم الأربعاء السادس من يناير.
في واقعة تجسّد عمق العلاقة والتحالف الذي يربط حركة "حماس" الإخوانية الإرهابية مع النظام الإيراني.
في خضم ما يعيشه العالم من بارقة أمل كبيرة تكللت بالنجاح بعد الإعلان عن أهم اكتشاف طال انتظاره لمدة طويلة، وهو إعلان شركة "فايزر" الأمريكية عن نجاح لقاح فعال للتصدي لوباء العصر" كورونا المستجد"، ومن بعدها ظهرت عدة لقاحات فعّالة وبدأت دول العالم تطلبها.
طالب أردوغان أوروبا مؤخرا بفتح صفحة جديدة معه. وجاء هذا الطلب متزامناً مع العقوبات الاقتصادية الأوروبية على بلاده، لتسدل الستار على فشل سياسة أردوغان الخارجية والتي كبدت الاقتصاد التركي خسائر فادحة، وفي كل مرة يكرر أردوغان نفس الأسلوب مع كل من اختلف مع سي