حبيب الصايغ
كاتب
كاتب
القصد أن دخول المجلس الوطني ليس نزهة أو مزحة. هذا عمل شاق وجدي، فلا يتقدم له إلا من يعرفه ويُدرك أهميته
لو أن تقدم المؤسسات الوطنية في الأفق العام على وتيرة واحدة، لكانت لبعض القضايا عناوين أكثر أهمية.
إيران التي تحتل الأرض العربية، وتريد تصدير ثورتها البائسة وفكرة الولي الفقيه أو تريد بسط نفوذها في عواصم ومناطق عربية عدو بالتأكيد
في الأخير، تجديداً للفكرة، فإن الأفكار الكبيرة والمنتظرة عبر مراحل الزمن، تنتظر من الكبار أن يتقدموا خطوة للأمام.
سؤال يحمل إجابته أو إجاباته، عصر الإرهاب وقد كشر عن أنيابه، ووحش التطرف والإرهاب يرفع صوته أحيانا ويخفضه أحياناً.
اللحظة تشهد على جهل قطر بالسياسة وقراءة مستجداتها، وهي إذا حاولت القراءة بما امتلكت من موهبة محدودة، فإنها تنزع نحو التأويل نزوعا.
كان واضحا منذ البداية أن أحداث الحادي عشر من سبتمبر ستمثل نقطة سوداء في تاريخ الإنسانية، كونها خطة «جهنمية رتبت بدقة»
محمد بن راشد، وهو من هو في شعره وفي الواقع، يستمد سبب القوة بكل المعاني من محمد بن زايد، الأخ والداعم والمستشار، والقائد الاستثنائي.
لم تتوقف الإمارات عن العمل وممارسة دورها التنموي الخلاق، فبدأت بالنشاط الاقتصادي في أرض الصومال بالإضافة إلى الاستثمار