حبيب الصايغ
كاتب
كاتب
من المفارقات الغريبة، والحالة تلك، أن تستضيف قطر بدءاً من اليوم السبت، اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي
حضور أمير قطر القمة العربية بتونس كان كغيابه عنها، ولعل مغادرته المبكرة كانت أرحم، أرحم له ولموقف بلاده الضعيف الهش
الحياة المهنية لعزمي بشارة اتسمت بمحطات غامضة عديدة، أخذته في طريق متعرج مملوء بالتناقضات والمواقف المريبة والتنازلات الضرورية
هناك اتفاق عام على أن حمد بن خليفة ما يزال يدير مسرحيته باقتدار، لكن المستغرب أن هناك تخبطاً في الرواية القطرية حول أسباب أزمة قطر.
اتفاق مع السعودية من دون الإمارات؟.. لا الظروف تقبل ولا الملابسات. لا المنطق ولا العقل.
لا بد من التأكيد على أنه لم يتم انسحاب إيراني من الجلسة الختامية لمؤتمر وزراء خارجية التعاون الإسلامي مطلقاً.
الهند هي الشريك التجاري الأكبر لدولة الإمارات كما أن دولة الإمارات هي الشريك التجاري العالمي الثالث للهند بعد الولايات المتحدة والصين
السعودية التي رأيتها أمثولة تنمية وبناء، السعودية التي رأيتها أقوى من كل معاول الهدم
لا بد، أول القول، من إقرار هذه الحقيقة: تطوير المجلس الوطني الاتحادي بالمعنى الغربي أو المتداول للكلمة أو العبارة ليس أولوية في دولة الإمارات