خالد تركي آل تركي
كاتب رأي
كاتب رأي
يكاد يكون علم النفس هو العلم الوحيد الذي ما زال وفيًّا لأمه (الفلسفة)، وما زال يشتاق لحضنها، إلى درجة أنه كان آخر العلوم التي انفصلت عن الفلسفة واستقلت عنها
إن تلك المحاولات الرخيصة ستذهب في مهبّ الريح، ولن يكون لها أي تأثير؛ فالمواطنان السعودي والإماراتي يدركان جيدا أنهما محسودان.
بشكل عام.. فإنه يمكن القول إن هناك عددا من الأفكار والأنشطة التي عرف من خلال الخبرات والتجارب أنها طريق للإحساس بالسعادة
انشغال الفرد بنفسه وسعيه لتحقيق نجاحات في حياته واستمتاعه بما لديه من نِعَم ومواهب هو الدواء الناجع للحسد
أسلوب الحياة، هل يمكن تعليم أحدهم "الشخص الراشد" كيف يكون له أسلوب حياة "يفهمه ويشعر به ويسير عليه..."؟
أقول وبشكل مختصر: لو تحققت تلك الوعود، وتحقق كل ما في القرآن حرفياً، فقد انتفى الهدف الرئيسي للدين والإيمان
من دون المعنى لا حياة، إن غاب المعنى غاب الأمل، وإن غاب الأمل غاب الإنسان.
لا نهضة ولا تنمية ولا تنوير ولا تقدُّم ولا ازدهار إلا من خلال التعليم، فتعليم ناجح ينتج عنه حتماً شعب ناجح ومجتمع متميِّز
السعودية وطن عظيم وكيان شامخ تحفُّه عناية الرحمن ثم جهود ولاة أمرنا وحرصهم على كل ما تتطلبه مصلحة الوطن والمواطن.