نجاد البرعي
في الأسبوع نفسه تم الحكم بالحبس على أطفال مراهقين لخمس سنوات لأنهم تهكموا على جرائم «داعش» فى شريط مصور مدته ٣٠ ثانية
لا أهتم بعدول القاضى محمد السحيمى عن استقالته أو إصراره عليها. ما نسبه إليه «المصدر القضائى» من أخطاء نصادفها يوميا فى عملنا
المتحدث هو القاضى السابق، وزير العدل الحالى السيد أحمد الزند؛ الحديث كان لأحد البرامج السياسية المهمة «على مسئوليتى».
لا أتصور أنهم يريدون رأس هشام جنينة. الرجل سيغادر فى سبتمبر المقبل. الرئيس حدد من سيخلفه فى منصبه وعينه نائبا له
فوز طالب مجهول كـ«بدران» كان البداية لانهيار حكم الإخوان. خسارة الإخوان فى الجامعة كانت مقدمة لخسارتهم حكم مصر
يتحول الرأى العام بشكل تدريجى من داعم لانتهاك حقوق الإنسان «علشان ما نبقاش زى سوريا والعراق» إلى خائف من استمرار تلك الانتهاكات
«ما سمعناش حضرتك بتتكلم عن ما فعلته فرنسا وبلجيكا بعد حوادث الإرهاب !!». كانت تلك الجملة من أكثر ما تردد على حسابي على موقع «تويتر»
لم يتوقف التعذيب فى أقسام الشرطة يوما، وفى ظنى أنه لن يتوقف ما لم تكن هناك إرادة سياسية، وما لم تكف الحكومة عن استخدامه لأغراض سياسية.