آلجي حسين
صحفي وكاتب سوري
صحفي وكاتب سوري
قرابة ستة أشهر فصلت المدة بين جزأي مسلسل "المنصة" الإماراتي؛ الأول والثاني.
منذ أن وصلتني نسخة ورقية من الرواية الأولى للصديق الكاتب فاخر غزلان بعنوان "ما زلتُ حيّاً في مكان ما"، وأنا أحاول أن أسرق من زمني المزدحم بضع ساعات تطير بي إلى عالم أدبي صادق.
كانت ليلة الاحتفال في الثاني من شهر ديسمبر/كانون الأول واحدة من أجمل الليالي المليئة بالأغاني الوطنية والألعاب النارية.
هي حكايات تعاون وتعاضد بين الجميع على أرض الإمارات لتجتهد معاً وجنباً إلى جنب لبناء وازدهار الإمارات.
كان من الضروري أن ندرك أننا نواجه في المسلسل حقائق تُكشف للمرة الأولى في عالم من السرية والخصوصية للتنظيمات الإرهابية.
أما في المأساة السورية فعايش السوريون النزوح أكثر من مرة، ولعل العشرات من القصص التي تردنا يوميا تثبت ذلك
أعتقد جازما أن شركات الأسلحة العالمية، التي تزداد مبيعاتها ومن ثم أرباحها، لها دورها كذلك في إحداث الفوضى بمنطقة الشرق الأوسط
التاريخ الذي يقصده الدكتور علي النعيمي هنا في الفصل الثاني من كتابه هو "حاضرنا الذي نعيشه عندما يراه أبناؤنا في المستقبل"
بين أبجدية التسامح كلغة وصوت التسامح كموسيقى، تتسرب إلى سطوري هذه آلاف الأمثلة عن التجربة الإماراتية في التسامح