مصعب العامري
كاتب رأي
كاتب رأي
عندما نقرأ سيرة الإمارات التي لا تخلو من المعجزات منذ عهد المؤسس الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (رحمه الله)، وصولاً إلى عهد التمكين والازدهار والقوة والمنعة تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة (حفظه الله)..
تثبت الإمارات العربية المتحدة بفضل حكمة قيادتها وسياساتها المتينة والرصينة وعلاقاتها الدولية الصلبة القائمة على أقصى درجات الاحترام، ثقلها السياسي والمالي والاقتصادي كل يوم.
منذ عهد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه)، مروراً بعهد النماء والتمكين للمغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وصولاً إلى عهد المحبة والسلام والازدهار والحزم، عهد قائد الأمة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة (حفظه الله)..
لقد لخص الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، في كلمته الترحيبية بقادة العالم والمشاركين في (COP28) ثقل الإمارات عالمياً، وحولها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى مركز الكوكب، وحاملة مشعل التغيير، والاستعداد لمواجهة استحقاقات التغير المناخي.
تعتلي دولة الإمارات اليوم تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة (حفظه الله) مراتب المجد العليا، وترتقي إلى مقامات العلياء، وتتابع مسيرة المؤسسين بحكمة القائد المؤيد بالعزيمة
قدمت الإمارات دورها العربي الريادي كصانعة للأمل، مبرمجة للسلام ومخططة لعودة الحقوق الفلسطينية إلى أصحابها.
نحن كلنا ثقة كشعب إماراتي يؤمن برشاد قيادته وحكمتهم أن كل تعديل وزاري يحدث ثورة معرفية هائلة
في يوم زايد للعمل الإنساني وفي ذكرى ارتقاء الوالد زايد إلى الرفيق الأعلى، نتذكر بكل إجلال مسيرة أعظم قادة العالم
الإمارات كانت وستبقى بوابات مشرعة على العطاء والمحبة والتسامح والتعاضد.