ديفيد اغناتيوس
حسنا، قريبا سنعاين إلى أي مدى يدعم ترامب الاستخبارات حقا.
لم تكن الاستخبارات المركزية الأميركية وشركاؤها على استعداد أبدًا لتوفير السلاح لقوات المعارضة.
هل بمقدور هذا الجيل الجديد من الأسلحة تحقيق استقرار أكبر في التوازن في التفوق الأميركي في مواجهة روسيا والصين؟
وكان للقرصنة الإلكترونية الروسية نفس الهدف أثناء الانتخابات الرئاسية الأميركية، وهو تلويث نبع المعلومات العامة،
أتمنى قبل أن يحضر الرئيس المنتخب دونالد ترامب بجرافاته كي «يردم المستنقع في واشنطن» أن يفكر في الإنجازات المهنية لشخصين لطالما جسدا تقاليد إدارة السياسة الخارجية للبلاد، من خلال الحزبين الديمقراطي والجمهوري
في ظل أغلب التوقعات التي تشير إلى الاحتمالية الكبيرة لفوز هيلاري كلينتون في الانتخابات القادمة
عندما يتحدث المسؤولون في كوريا الجنوبية حول التحدي النووي المتزايد من كوريا الشمالية، فإنهم يستخدمون عبارات مفزعة مثل «التهديد الوجودي»، و«الخطر الداهم»، و«خنجر الحلق». وهم يريدون من الولايات المتحدة أن تدرك أن تلك القصة الطويلة من عقيدة حافة الهاوية النو
ليس من السهل العثور على طريق يفضي إلى حل وسط، سواء داخل بلدك أو خارجها، لكن هذا ما حدث في كولومبيا مؤخرا في اتفاق السلام الذي أنهى حرب عصابات الشوارع التي دامت 52 عاما، وكانت القيادة السياسية الرشيدة هي من فتحت الطريق.
في تأمله للتهديدات النووية الروسية خلال الحرب الباردة، بّين الخبير الاستراتيجي هيرنان خان الخطوات التصعيدية التي تبدأ من «الأزمة الظاهرية» إلى «الحرب المفاجئة أو الوحشية». في عصر الحرب الإلكترونية التي تشرق شمسها الآن، لم تتحدد قواعد اللعبة بعد بمثل هذه د