محمد المسكري
كاتب رأي
كاتب رأي
ليس من قبيل المبالغة أن نردّد دوماً ومن أعماق قلوبنا لا من على أطراف ألسنتنا، مقولة إنّ لدينا في الإمارات قيادةً رشيدةً حكيمة، تسبق عصرها في الرؤية والاستراتيجيات، وتسابق العالم في الإنجاز والسياسات.
لا تكفي الكلمات في التعبير عن إعجابنا بالشخصية الفذة والكاريزما التي يمتلكها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، هذه الكاريزما التي نعدّها واحدةً من أيقوناتٍ ثلاث كانت الركيزة الأساسية لنهض
إن إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، مشروع "المريخ 2117"، في اليوم الختامي للدورة ا
نحن إذ شاركنا في التغريد على هذا الهاشتاغ #استئناف_الحضارة فلأننا آمنا، وسنؤمن دوماً بحكمة قيادتنا الإماراتية المتميزة.
في سيرة الرحالة العربي الملقب بأمير الرحالة المسلمين "ابن بطوطـة" سألوه عند حدود بلاد الهند عن الغرض من زيارته
جنود الإمارات البواسل مع أشقائهم عرباً ومسلمين، صفاً واحداً بل خندقاً واحداً إلى جانب إخوتنا أبطال الجيش الوطني والمقاومة اليمنية.
هي إمارات الخير تتربع على عرش الريادة في أعمال الخير وتقديم العون والعطاء للإنسانية جمعاء، نعم هي إمارات الخير..
الشهادة الإماراتية التي أزهرت ريحاناً وأقحواناً في صرواح بمأرب في أرضنا العربية الغالية في اليمن، لم تكن حدثاً طارئاً مستجداً
الحكمة المستفادة أن النموذج الإيراني على ما هو عليه هو نموذج نقيض وضد لنموذج الانفتاح والتسامح والدولة الحديثة التي تفتح ذراعيها لجميع الجنسيات والأعراق.