من غزة إلى جنوب لبنان.. أحلام اليمين الإسرائيلي تصطدم بـ«كابوس»
من إعادة احتلال غزة للسيطرة على جنوب لبنان، مطالب توسعية لليمين المتطرف في إسرائيل، يحاول تمريرها مستفيدًا من «ضعف» رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
من إعادة احتلال غزة للسيطرة على جنوب لبنان، مطالب توسعية لليمين المتطرف في إسرائيل، يحاول تمريرها مستفيدًا من «ضعف» رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
59 عاما تمر على إعدام الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، كان ذلك يوم 18 مايو/أيار من عام 1965.
هل تسقط الحكومة الإسرائيلية؟.. السؤال الذي يفرض نفسه مع تصاعد الخلافات بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والوزير بيني غانتس.
الغضب يسيطر على اليمين المتطرف في إسرائيل ضد الوزير بمجلس الحرب بيني غانتس بعد مهلة الـ20 يوما لنتنياهو.
عاد المتظاهرون بحشود إلى شوارع تل أبيب، مساء أمس السبت، للمطالبة بالتوصل إلى صفقة للرهائن والتحذير من عواقب عملية في رفح.
مهلة تصل لـ3 أسابيع وضعها الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، على مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لوضع خطة للحرب في غزة، لكنها تفخخ الحكومة.
بعد إنهاء عملياتها العسكرية بمستشفى الشفاء وخان يونس عادت الفرقة 98 أو «تشكيل النار» إلى الواجهة، بدور جديد لها في مخيم جباليا بشمالي قطاع غزة.
مع تفاقم الخلافات داخل حكومة بنيامين نتنياهو بشأن حكم قطاع غزة بعد الحرب، رفع بيني غانتس عضو حكومة الحرب الإسرائيلية من وتيرة التوترات، بشروط جديدة تنتهي صلاحيتها خلال أيام.
في صبيحة الـ18 من مايو/أيار 1965، وتحديدا قبل 59 عاما من الآن، كانت ساحة المرجة، في العاصمة السورية، دمشق، على موعد مع إعدام علني لأحد أشهر جواسيس إسرائيل في تاريخها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل