ضربات إسرائيل في عيون الإيرانيين.. احتفالات ومخاوف وطوابير (صور)
بين احتفاء ومخاوف وحذر وآمال، تلقى الإيرانيون أنباء الهجوم الذي شنته طهران على إسرائيل، ردّاً على قصف قنصليتها في دمشق قبل أسبوعين.
بين احتفاء ومخاوف وحذر وآمال، تلقى الإيرانيون أنباء الهجوم الذي شنته طهران على إسرائيل، ردّاً على قصف قنصليتها في دمشق قبل أسبوعين.
حذر الأردن من تبعات التصعيد في المنطقة إثر الهجوم الإيراني على إسرائيل ليل السبت الأحد.
بعد أيام من المفاوضات أعلن جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي (الموساد) أن حركة حماس رفضت مقترح التهدئة الذي قدمه الوسطاء، بحسب ردها الذي سلمته لتل أبيب.
بعد إغلاق دام لساعات بسبب الهجوم الإيراني على إسرائيل، أعلنت 4 دول صباح اليوم الأحد إعادة فتح مجالاتها الجوية بعد إغلاق دام لساعات.
مع شن إيران أول هجوم من نوعه ينطلق من أراضيها على إسرائيل، أثيرت تساؤلات بشأن دلالات الهجوم، والأسباب التي أوصلت طهران إلى هذه «الجرأة غير المسبوقة».
بإطلاق إيران طائرات مسيّرة وصواريخ باتجاه إسرائيل مساء السبت، ردا على قصف قنصليّتها في دمشق، ترددت أصداء الهجوم في جنبات الشرق الأوسط، مما أثار مخاوف من تصعيد محتمل في المنطقة.
مع إطلاق إيران سربا كثيفا مكونا من 200 طائرة مسيّرة فتاكة وصواريخ باليستية وصواريخ باتجاه إسرائيل، ردًا على استهداف قنصليتها بدمشق، تصدت الدولة العبرية لمعظم تلك المسيرات.
مع إطلاق إيران أكثر من 200 مسيّرة وصاروخ باتّجاه إسرائيل، تآزرت الجهود البريطانية والأمريكية والفرنسية مع الدولة العبرية، مما أدى إلى اعتراض «الغالبيّة العظمى» منها، لكن «أضراراً» لحقت بقاعدة عسكرية.
«نصف الصواريخ التي أطلقت أصابت أهدافها بنجاح»، رواية إيرانية تزعم نجاح هجومها، مقابل أخرى إسرائيلية أخرى تشير إلى سقوط عدد صغير من تلك الصواريخ داخل أراضي الدولة العبرية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل