الأسلحة النووية.. روسيا تلقي ورقة المساومة «الحاسمة»
في اليوم الألف، استغلت أوكرانيا الضوء الأخضر الأمريكي واستهدفت العمق الروسي بصواريخ بعيدة المدى، فيما أعلنت موسكو عقيدة نووية جديدة.
في اليوم الألف، استغلت أوكرانيا الضوء الأخضر الأمريكي واستهدفت العمق الروسي بصواريخ بعيدة المدى، فيما أعلنت موسكو عقيدة نووية جديدة.
بين روسيا وأمريكا "هاتف أحمر" عمره 6 عقود ولكن جرسه لم يرن منذ أكثر من عامين، في حرارة تلاشت على وقع التوتر شرقي أوروبا.
مع إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تعديل عقيدة بلاده النووية، ترقب الجميع رد أمريكا على الخطوة، التي أكدت أن الأمر لم يُفاجئها.
تزامنا مع إعلان روسيا تحديث عقيدتها النووية، والتي وسعت المجال أمام استخدام الأسلحة النووية، أعلنت موسكو عن بدء إنتاج ملاجئ متنقلة للحماية من الانفجارات النووية والتهديدات الأخرى.
سارعت كييف لاستخدام صواريخ "أتاكمز" الأمريكية بعيدة المدى، في مهاجمة الأراضي الروسية، ما استدعى تعهدا من موسكو بالرد.
تخلت السويد وفنلندا عن الحياد للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو" بعد حرب أوكرانيا، وقدمتا إرشادات للمواطنين للبقاء على قيد الحياة.
تهديد جديد وجهه نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف، للرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن.
تطور جديد شهدته روسيا بالتزامن مع دخول الحرب في أوكرانيا يومها الألف.
تتجه الأنظار إلى لندن وباريس بعد قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن السماح لأوكرانيا باستخدام الصواريخ الأمريكية لضرب أهداف داخل روسيا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل