لبنان ما بين الإنقاذ والانهيار
حين كلف رئيس تيار المستقبل سعد الحريري في مايو 2018 بتشكيل الحكومة اللبنانية لم يتمكن من إخراجها إلا في 31 يناير 2019
حين كلف رئيس تيار المستقبل سعد الحريري في مايو 2018 بتشكيل الحكومة اللبنانية لم يتمكن من إخراجها إلا في 31 يناير 2019
مجموعات المتظاهرين في بيروت وطرابلس دعت إلى الإضراب العام وإغلاق الطرقات الرئيسية والفرعية فجر الإثنين
انسحاب الخطيب فتح الباب أمام كل الاحتمالات بشأن الاستشارات النيابية، لكن بات محسوما أنه لن يكون على رأس الحكومة إلا الحريري
قبل ساعات من موعد الاستشارات النيابية، ما تزال كل الخيارات على الطاولة، سواء بالتأجيل أو التوافق على الخطيب أو إعادة تكليف الحريري.
نائب رئيس حزب الكتائب والوزير السابق يؤكد لـ"العين الإخبارية" ضرورة تشكيل حكومة اختصاصيين ليست في عهدة أي حزب أو منظومة سياسية
بعد شهر من استقالة الحريري ثم دعوة رئيس الجمهورية البرلمان لاستشارات نيابية، تتحدث المعطيات عن حصول الخطيب على أصوات كافية لتكليفه
المتظاهرون يتهمون الخطيب بالمشاركة في الفساد من خلال شركة يمتلكها، ودعوا إلى الاحتشاد مجددا لرفض رئاسته للوزراء
الرئاسة اللبنانية تؤكد أن الدعوة تأتي طبقا لأحكام المادة 53 من الدستور، وستجرى بالقصر الجمهوري في بعبدا.
رئيس الوزراء اللبناني المستقيل يؤكد أنه "لن يشارك في الحكومة المقبلة".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل