انتفاضة إيران.. تخبط المسؤولين بين المؤامرة والتقصير
مواقف سياسية متعارضة بين مؤسسات الرئاسة والجيش الإيراني في أسباب الاحتجاجات والتعامل مع المظاهرات.
مواقف سياسية متعارضة بين مؤسسات الرئاسة والجيش الإيراني في أسباب الاحتجاجات والتعامل مع المظاهرات.
الرئيس الإيراني يؤكد أن من خرجوا في المظاهرات الاحتجاجية "ليسوا في عداد من تلقوا أوامر من الخارج"
في تراجع عن اعترافه بأحقية الإيرانيين في الاحتجاج قال روحاني إن أمتنا ستتعامل مع هذه الأقلية التي تردد شعارات ضد القانون وإرادة الشعب
روحاني يقول إن "جذور بعض المشكلات الاقتصادية ترجع إلى سنوات سابقة، وبعضها الآخر مرتبط بهذه الأيام".
مع استمرار التظاهرات لليوم الرابع على التوالي وامتدادها إلى عدة مدن في إيران رأى خبراء أنها تختلف عن احتجاجات عام 2009.
خبراء دوليون رأوا أن الرئيس الإيراني حسن روحاني فشل في الوفاء بتعهداته وتضخيمه للتوقعات في خطبه البلاغية وكلامه المنمق أجج الغضب.
مسؤولان سابقان حذرا من أن إيران تستخدم مليشيات في حروب بالوكالة في سوريا والعراق وترسل أسلحة للحوثيين باليمن لتوسيع نفوذها.
مؤيدو أحمدي نجاد ومساعده يتعرضون للهجوم بسبب انتقاداته لعائلة لاريجاني، وموقع معارض يقول إن قوات الأمن وراء الأمر
مساعد أحمدي نجاد يهرب من القضاء باعتصامه في أحد المزارات الدينية والسلطات الإيرانية تغلق صفحة نجاد لهجومه على القضاء
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل